مشاركة مميزة

رحالة يمني يقطع 750 كيلومترًا على ظهر جمل في رحلة "عام الإبل".

صورة
  كتب / قاسم العمري.. تفاعلًا مع مبادرة تسمية المملكة العربية السعودية عام 2024 "عام الإبل"، نجح الرحال اليمني منير الدهمي في قطع مسافة 750 كيلومترًا على ظهر جمل، في رحلة مميزة أطلق عليها اسم "رحلة عام الإبل".. انطلقت رحلة الدهمي من مديرية تريم في محافظة حضرموت اليمنية في 25 فبراير، ووصل إلى إمارة منطقة نجران السعودية، حيث ينتظر حاليًا استكمال إجراءات الترخيص لاستئناف رحلته.. أوضح الدهمي أن رحلته تأتي وفاءً للمواقف الأخوية والإنسانية التي أظهرتها المملكة العربية السعودية تجاه اليمن حكومة وشعبًا، إيمانًا منه بالعلاقات التاريخية والحضارية الراسخة بين البلدين. كما تهدف الرحلة إلى تعزيز الروابط الأخوية بين الشعبين الشقيقين، ونقل رسالة شكر وتقدير لقيادة المملكة وشعبها على مواقفهم النبيلة تجاه اليمن.. وواجه الدهمي خلال رحلته العديد من التحديات، حيث عبر الصحراء تحت حرارة الشمس اللافحة والرياح العاتية، إلا أنه تغلب على كل تلك الصعاب بدافع شغفه بالمغامرة وحبه لتراث الجزيرة العربية.. وأشار الدهمي إلى أن رحلته تهدف أيضًا إلى الاحتفاء بالقيمة الثقافية التي تمثلها الإبل في حياة ...

نفاد احتياطي الكهرباء في إيران ومناطق تغرق في الظلام دامس.




الملاح نيوز/ متابعات:
أفادت صحف ومواقع إيرانية بانقطاع الكهرباء عن مناطق واسعة في العاصمة طهران وبعض المحافظات خلال مدة الذروة نظرا لارتفاع الطلب ونفاد احتياطي الكهرباء من المحطات.

ونشرت شبكة إيران الحكومية للكهرباء تقريرا على موقعها الرسمي قالت فيه إن نسبة استهلاك الكهرباء وصلت إلى حدود 54 ألف ميغا وات ما أدى إلى وصول احتياطي الكهرباء إلى صفر.
وارتفع معدل استهلاك الكهرباء هذا العام إلى 28 في المئة مقارنة بالعام الماضي.

وقالت وكالة فارس الإيرانية للأنباء إن بعض مناطق العاصمة طهران عانت من انقطاع الكهرباء لساعات بسبب ارتفاع درجة حرارة المولدات.

وقال حسين صبوري مدير قطاع توزيع الكهرباء بشركة كهرباء طهران إن هذا الصيف مختلف عما سبق، مشيرا إلى أن سعة 10 آلاف ميغاوات التي تنتج من خلال الطاقة الكهرمائية ليست قادرة على سد احتياجات الكهرباء إلا بنسبة 50 في المئة فقط.

وقال فربد استيري مدير مركز إدارة الطاقة الكهرمائية إن مستوى الأمطار هذا العام تراجع في إيران بنسبة 26 في المئة منذ بداية ما يعرف بـ "السنة المائية" مقارنة بالعام الماضي.

وأشار موقع ردايو فردا إلى أن إنتاج الكهرباء من المولدات الحرارية والطاقة المتجددة أصبح غير كاف، إذ يتوجب على إيران إنتاج نحو 5 في المئة أي ما يعادل 4 آلاف ميغاوات سنويا لمجاراة ارتفاع نسب الاستهلاك.

وكان مقررا أن تنتج إيران نحو 5 آلاف ميغاوات من خلال تجديد مصادر الطاقة عقب إلغاء العقوبات الاقتصادية عليها وجذب رؤوس أموال في مجال الطاقة، لكنها لم تنتج إلا 364 ميغاوات فقط.
وكانت إيران تنوي تجديد مفاعلاتها الحرارية ما يزيد كفاءتها بنسبة 45 في المئة لكن الإحصاءات تشير إلى أن كفاءتها لم تتحسن إلا بمقدار نصف ما خطط له.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ماهو القيرو او الجيرو .

بدر العرابي يصدر كتابًا عن الأجناس والفنون الأدبية وتداخلها مع القصيدة المعاصرة..

شكاوى من إزعاج مكبرات صوت مسجد الصوفية في مدينة الشعب بعدن..